أرتفعت أسعار المشروبات الغازية في الأيام السابقة المنتجة من شركة " بيبسي " مما أزداد الطلب على منتجات الحليب والعصائر خاصة وأن المشروبات الغازية لم تتأثر سابقا بقرار منعها في المدارس أو بأي برامج توعية عن أضرارها قالت أم خالد لـ(أنباء القصيم) إن ارتفاع أسعار المشروبات الغازية لم يؤثر فيه كثيراً نظراً إلى أن هذه المنتجات من المواد التي لا أهمية لها مضيفه''قد أكون غير سعيدة في حال كان الارتفاع في إحدى المواد الأساسية المهمة مثل الأرز والسكر أو الزيوت'' إلى أن السوق المحلية تحتوي على عديد من المشروبات التي تجمع بين الفائدة الغذائية وكذلك السعر المناسب.
وقالت أم صالح لـ(أنباء القصيم) أكثر ما يقلقني في موضوع ارتفاع أسعار منتجات المشروبات الغازية هو أن يكون ذلك عذراً لتجار المواد الغذائية في رفع أسعارها مرة أخرى ''لا بد من مراقبة السوق جيداً وتضييق الخناق على التجار الذين لا هم لهم سوى المكاسب المادية دون أن يراعوا ظروف المستهلكين ناصحه بترك منتجات المشروبات الغازية حتى تراجع الشركة موقفها وتقرر عودة الأسعار القديمة.
جديد بذكره أنه يذكر ان أخر الاحصاءات كشفت أن المملكة تعد من أكثر الدول الخليجية استهلاكا للمشروبات الغازية وبينت ان ما يستهلكه السعوديون هو أكثر من 36 ألف طن سنوياً من المشروبات الغازية المستوردة، إضافة إلى 107 مليارات عبوة سنوياً تنتجها ثمانية مصانع محلية حيث أن محال المواد الغذائية تعرض المشروبات الغازية بأسعار مختلفة فالبعض يعرض العلبة ذات الحجم 355 مل بريال ونصف والبعض الآخر يعرضها بريالين كما شهدت علبة الحجم العائلي (2.25 لتر) اختلافاً واضحاً في أسعارها فبعض المحال تعرضها بخمسة ريالات والبعض الآخر يعرضها بستة ريالات ما يدل على عدم وجود آلية تضبط الأسعار
وقالت أم صالح لـ(أنباء القصيم) أكثر ما يقلقني في موضوع ارتفاع أسعار منتجات المشروبات الغازية هو أن يكون ذلك عذراً لتجار المواد الغذائية في رفع أسعارها مرة أخرى ''لا بد من مراقبة السوق جيداً وتضييق الخناق على التجار الذين لا هم لهم سوى المكاسب المادية دون أن يراعوا ظروف المستهلكين ناصحه بترك منتجات المشروبات الغازية حتى تراجع الشركة موقفها وتقرر عودة الأسعار القديمة.
جديد بذكره أنه يذكر ان أخر الاحصاءات كشفت أن المملكة تعد من أكثر الدول الخليجية استهلاكا للمشروبات الغازية وبينت ان ما يستهلكه السعوديون هو أكثر من 36 ألف طن سنوياً من المشروبات الغازية المستوردة، إضافة إلى 107 مليارات عبوة سنوياً تنتجها ثمانية مصانع محلية حيث أن محال المواد الغذائية تعرض المشروبات الغازية بأسعار مختلفة فالبعض يعرض العلبة ذات الحجم 355 مل بريال ونصف والبعض الآخر يعرضها بريالين كما شهدت علبة الحجم العائلي (2.25 لتر) اختلافاً واضحاً في أسعارها فبعض المحال تعرضها بخمسة ريالات والبعض الآخر يعرضها بستة ريالات ما يدل على عدم وجود آلية تضبط الأسعار