بعض التفسيرات التي طرحت لتفسير الاختفاء في مثلث برمودا
1-نظرية الأطباق الطائرة : وتقول أن هناك علاقة بين ظهورها واختفاء السفن والطائرات في هذه المنطقة
2-نظرية الزلازل وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا : وتقول أن حدوث الهزات الأرضية في قاع المحيط تتولد عنها موجات عاتية وعنيفة ومفاجئة تجعل السفن تغطس وتتجه إلى القاع بشدة في لحظات قليلة ، وبالنسبة للطائرات يتولد عن تلك الهزات والموجات في الأجواء مما يؤدي إلى اختلال في توازن الطائرة وعدم قدرة قائدها على السيطرة عليها
3-نظرية الجذب المغناطيسي وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا : إن أجهزة القياس في الطائرات أثناء مرورها فوق مثلث برمودا تضطرب وتتحرك بشكل عشوائي وكذلك في بوصلة السفينة مما يدل على وجود قوة مغناطيسية أو قوة جذب شديدة وغريبة .
4-نظرية المسيخ الدجال : حيث أن القوة الخارقة في مثلث برمودا لا يستبعد بأي حال من الأحوال ارتباطها بقدرات المسيخ الدجال المؤهلة .
5-اكتشاف كميات هائلة من المواد القابلة للإحتراق على شكل جليد في قاع المحيطات. عن طريق الانحباس الحراري أو تغير طفيف في الحرارة يمكن لهذه المادة أن تصبح في حالة غازية و يحصل بذلك تغير في كثافة الماء و الهواء عندما يخرج الغاز من البحر فيتسبب ذلك في مشاكل للسفن والطائرات بما أنها تعمل بمبدئ الطفو
6-مع انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945م، بدأت الولايات المتحدة الأمريكية بدخول الحرب الباردة ومن طرقها تمويل الحركات التمردية وبث الشائعات حول قوتها ووصولها للقمر والقوى الخارقة لبعض الأشخاص من التخاطر عن بعد (الباراسايكولوجي) وتكنولوجيا الاطباق الطائرة ويعتقد أن مثلث برمودا كان قصة مفتعلة من إحدى وسائل الدفاع الإستراتيجي للحدود الأمريكية وخاصة ان المثلث يفصل كوبا عن روسيا
7-ذكر أسامة الكرم في كتابهِ (حوار مع الجن): أن سبب أختفاء الطائرات والغموض بهذه المنطقة ليس على مدار العام وإنما يكون بأوقات معينة حسب الحوادث المسجلة والمشهود لها عالمياً وهي حوادث نادرة جداً بسبب إن المنطقة التي في المحيط تحوي جزيرة فيها عرش إبليس، فهي مقر قيادة وبالتالي كلما أقتربت السفن أو الطائرات من هذه الجزيرة تم تحويل أو تغيير طريقها بأسلوب علمي لم تصل تقنيتنا المحدودة لهُ، وما أختفاء هذه المركبات إلا نتيجة لتحذير أولي غير معروف، والإنسان لم يصل إلى شيء من العلم لحد الآن، وهذا ما سيخبرنا بهِ العلم في المستقبل.
كتاب للباحث كوسك
عندما قام "كوسك" بالبحث في تقارير الحوادث,
وجد أن أغلبها لها تفسيرات منطقية لاختفائها, وأن أكثرها لم تكن موثقة جيدا,
وتم التلاعب بها, أما لعدم جرح مشاعر أهالي الضحايا
أو لأسباب لا يعلم بها إلا الله سبحانه.
وذكر "كوسك" أن نسبة كبيرة من الحوادث التي حصلت كانت أغلبها خارج منطقة برمودا.
استنتج "كوسك" في الأخير الآتي:
أن عدد السفن والطائرات التي أبلغ عن اختفاءها في هذه المنطقة لم تكن أكثر من أي منطقة أخرى,
أي أن نسبة الاختفاءات والحوادث كانت ضمن نطاق المعقول (تأكيد للويدز اللندنية).
تبعا لمنطقة متقلبة الأجواء, ومنطقة تكثر بها العواصف البحرية والجوية, فالحوادث ليست بغريبة.
عدد الاختفاءات نفسه مبالغ فيه, فقد يبلغون عن فقدان قارب ولكنهم لا يبلغون عن إيجاده فيما بعد.
س : هل هناك توقيت معين لحدوث الكوارث في مثلث برمودا ؟.
لاحظ المراقبون أن معظم الكوارث تقع في مواسم معينة أطلقوا عليها مواسم الاختفاءات وهي فترة الإجازات بين شهري نوفمبر وديسمبر وفبراير خاصة التي تسبق بداية السنة الميلادية الجديدة أو بعدها .
1-نظرية الأطباق الطائرة : وتقول أن هناك علاقة بين ظهورها واختفاء السفن والطائرات في هذه المنطقة
2-نظرية الزلازل وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا : وتقول أن حدوث الهزات الأرضية في قاع المحيط تتولد عنها موجات عاتية وعنيفة ومفاجئة تجعل السفن تغطس وتتجه إلى القاع بشدة في لحظات قليلة ، وبالنسبة للطائرات يتولد عن تلك الهزات والموجات في الأجواء مما يؤدي إلى اختلال في توازن الطائرة وعدم قدرة قائدها على السيطرة عليها
3-نظرية الجذب المغناطيسي وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا : إن أجهزة القياس في الطائرات أثناء مرورها فوق مثلث برمودا تضطرب وتتحرك بشكل عشوائي وكذلك في بوصلة السفينة مما يدل على وجود قوة مغناطيسية أو قوة جذب شديدة وغريبة .
4-نظرية المسيخ الدجال : حيث أن القوة الخارقة في مثلث برمودا لا يستبعد بأي حال من الأحوال ارتباطها بقدرات المسيخ الدجال المؤهلة .
5-اكتشاف كميات هائلة من المواد القابلة للإحتراق على شكل جليد في قاع المحيطات. عن طريق الانحباس الحراري أو تغير طفيف في الحرارة يمكن لهذه المادة أن تصبح في حالة غازية و يحصل بذلك تغير في كثافة الماء و الهواء عندما يخرج الغاز من البحر فيتسبب ذلك في مشاكل للسفن والطائرات بما أنها تعمل بمبدئ الطفو
6-مع انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945م، بدأت الولايات المتحدة الأمريكية بدخول الحرب الباردة ومن طرقها تمويل الحركات التمردية وبث الشائعات حول قوتها ووصولها للقمر والقوى الخارقة لبعض الأشخاص من التخاطر عن بعد (الباراسايكولوجي) وتكنولوجيا الاطباق الطائرة ويعتقد أن مثلث برمودا كان قصة مفتعلة من إحدى وسائل الدفاع الإستراتيجي للحدود الأمريكية وخاصة ان المثلث يفصل كوبا عن روسيا
7-ذكر أسامة الكرم في كتابهِ (حوار مع الجن): أن سبب أختفاء الطائرات والغموض بهذه المنطقة ليس على مدار العام وإنما يكون بأوقات معينة حسب الحوادث المسجلة والمشهود لها عالمياً وهي حوادث نادرة جداً بسبب إن المنطقة التي في المحيط تحوي جزيرة فيها عرش إبليس، فهي مقر قيادة وبالتالي كلما أقتربت السفن أو الطائرات من هذه الجزيرة تم تحويل أو تغيير طريقها بأسلوب علمي لم تصل تقنيتنا المحدودة لهُ، وما أختفاء هذه المركبات إلا نتيجة لتحذير أولي غير معروف، والإنسان لم يصل إلى شيء من العلم لحد الآن، وهذا ما سيخبرنا بهِ العلم في المستقبل.
كتاب للباحث كوسك
عندما قام "كوسك" بالبحث في تقارير الحوادث,
وجد أن أغلبها لها تفسيرات منطقية لاختفائها, وأن أكثرها لم تكن موثقة جيدا,
وتم التلاعب بها, أما لعدم جرح مشاعر أهالي الضحايا
أو لأسباب لا يعلم بها إلا الله سبحانه.
وذكر "كوسك" أن نسبة كبيرة من الحوادث التي حصلت كانت أغلبها خارج منطقة برمودا.
استنتج "كوسك" في الأخير الآتي:
أن عدد السفن والطائرات التي أبلغ عن اختفاءها في هذه المنطقة لم تكن أكثر من أي منطقة أخرى,
أي أن نسبة الاختفاءات والحوادث كانت ضمن نطاق المعقول (تأكيد للويدز اللندنية).
تبعا لمنطقة متقلبة الأجواء, ومنطقة تكثر بها العواصف البحرية والجوية, فالحوادث ليست بغريبة.
عدد الاختفاءات نفسه مبالغ فيه, فقد يبلغون عن فقدان قارب ولكنهم لا يبلغون عن إيجاده فيما بعد.
س : هل هناك توقيت معين لحدوث الكوارث في مثلث برمودا ؟.
لاحظ المراقبون أن معظم الكوارث تقع في مواسم معينة أطلقوا عليها مواسم الاختفاءات وهي فترة الإجازات بين شهري نوفمبر وديسمبر وفبراير خاصة التي تسبق بداية السنة الميلادية الجديدة أو بعدها .
عدل سابقا من قبل حكيم الهلال في الخميس فبراير 25, 2010 11:03 am عدل 1 مرات